برنامج احترافي تفاعلي مجاني، عبر الإنترنت وقناة زاد الفضائيّة.
ابدأ رحلتك لمدةِ عامَين كامِلَين مجَّانًا مع برنامج أكاديمية زاد، عبر الإنترنت وقناة زاد الفضائية، وتعلَّمْ مبادئَ العلومِ الشرعية واللغة العربية وما لا يسع المثقفَ الشرعيَّ المعاصرَ جهلُهُ، من خلال إصداراتٍ احترافيةٍ، يشرحها نخبةٌ من أهل الاختصاص، وأنت في بيتك، وأنت في أي مكان.
ابدأ التسجيلميزات الاشتراك في هذا البرنامج
آراء المشاركين و المشاركات
من أجمل ما حصل معي في حياتي ولا أبالغ هي مشاركتي في البرنامج ، زادتني حبا في رسولي العظيم واعتزازا بتعاليمه، وحبا في التمسك بسنته ..وأنارت لي عتمة فكري وقلبي
فاطمة
من الجزائر
أحببت العلم الشرعي كثيرا وتعلمت كثيرا وأثر ذلك على حياتي كلها بفضل الله تعالى وأصبحت كتب الاكاديمية مرجعا يسيرا في كثير من المواقف الحياتية سواء على المستوى الوظيفي أو الأسرى أو المجتمعي. حقا أشرف أنى كنت تلميذا عند أساتذتي وشيوخي وأنا أتعلم منهم قبسا من العلم في كل مادة من المواد
محمد
من مصر
الحمد لله أولا وآخرا لقد أثر برنامج أكاديمية زاد علي تأثيرا كبيرا علميا وسلوكيا، منها زيادة المعلومات وكذلك زيادة الإيمان وأسأل الله أن يزيدنا منها دائما وابدا وكذا المشايخ جزاهم الله خيرا استفدت منهم كثيرا أسأل الله أن يجمعنا بهم في جنات النعيم وكذلك جودة المقررات وتسهيلها للقارئين
أبو بكر
من سيراليونتعلمت الكثير من الأحكام الفقهية والعبادات بشكل صحيح وأيضا الأخلاق التي يجب أن يتحلى بها المسلم وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وتعلمت العقيدة الصحيحة
نهى
من مصر
أكاديمية زاد كان لها بالغ الأثر في حياتي وفي تعاملاتي اذ مكنتني من تحصيل العلم الذي ساعدني في التمييز بين الحق والباطل وكانت خير معين لي بعد الله سبحانه وتعالى كي أخرج من ظلمات الجهل إلى نور العلم وفهم الدين
رحمة
من كندا
تأثير المشاركة في البرنامج لا حد له، فقد استفدت من خلال المشاركة معارف عدة التي تفصّل ما يجب علينا في دين الإسلام على يد نخبة من الأساتذة بأساليب حميدة
حامد
من نيجيرياكان لمشاركتي في برنامج أكاديمية زاد أثر ايجابي على حياتي العائلية والشخصية حيث استفدت من تفسير القران وتعلمت أحاديث كنت أجهل معانيها، كما استفدت من مادة التربية الاسلامية من امراض القلوب وأسبابها وكيفية التخلص منها كثيرا واصبحت أطبق كل درس في حياتي اليومية
صابرينا
من الجزائرالكثير من الدقائق في حياتي اليومية كنت أجهل عنه الكثير، فجاءت مقررات الفقه متضمنة لمعظم ان لم يكن كل ما يمكن ان يتعرض له المسلم في الحياة المعاصرة، و جاءت مقررات السيرة و التربية تعلمني مكارم الاخلاق، و بهذا فقد شعرت بأنني أعلم كيف يجب ان تكون معاملاتي مع الناس و الدين و مع نفسي